قال الدكتور علي جمعة:" ثعبان أقرع مفيش.. اليوم عند الله مختلف عما نحن فيه، الساعة عند ربنا بمائة سنة، كون سيدنا المسيح رفع من ألفين سنة أي من ساعة واحدة، أبويا ميت بقاله 30 سنة أي لم يكمل دقيقة واحدة".
وتابع علي جمعة: «حكاية عذاب القبر أي الروح مدايقة مش معناها بتضرب بالكرابيج، عذاب القبر موجود لكنه ليس كما يشاع في خيال الناس، الريحة وحشة والدنيا ضالمة، اللي بينكر عذاب القبر يعمل الخير، ما هو إلا تهديد كي يخاف الناس، وألا يتمادوا في شهواتهم والظلم والكذب والشهادة الزور".
وشدد عضو هيئة كبار العلماء: «إذا كان فيه جهنم لماذا تنكر عذاب القبر؟!، مؤكداً أن عذاب القبر ليس هو الخيال الشائع عند الناس، مفيش الثعبان الأقرع وهو اعتقاد باطل”.
0 تعليقات