بعد أن عاد أول مجموعة من المؤمنين بالنبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم إلى المدينة، ونشروا قضية الإسلام، جاء في العام التالي اثنا عشر رجلًا من الأنصار واجتمعوا برسول الله صلى الله عليه وسلم عند جمرة العقبة، وبايعوه على ألَّا يشركوا بالله شيئا، وألا يسرقوا، ولا يزنوا، ولا يقتلوا أولادهم، وأن يطيعوه في المعروف
0 تعليقات