أخبر سيدنا جبريل عليه السلام سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم بتآمر قريش عليه، فأمر علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أن ينام في فراشه وأن يتغطى ببرده الأخضر كي يظنّ المشركون بأنّه الرسول الكريم و خرج- صلى الله عليه وسلم- من بين المشركين دون أن يروه بقدرة الله عز وجل وهو يقرأ: «وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ».
0 تعليقات