بعد وفاة السيدة خديجة رضي الله عنها، مات عم النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم “أبو طالب”، وما أعظم النبي الكريم في وفائه انه القائل عن عمه :ما نالت منى قريش شيئا أكرهه الا بعد وفاة أبى طالب وكان هذا العام الذي فقه النبي عليه الصلاة والسلام الزوجة والعم هو عام الحزن وكان قبل ثلاث سنوات من الهجرة
0 تعليقات