تربص اليهود بالنبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، فبينما توجه اليهم في أمر دية قتيلين من حلفائهم، فأذا بهم يبيتون أمرًا خطيرًا، بأن يقتلوه عليه الصلاة والسلام ويرموا حجرًا على رأسه الشريف أثناء جلوسه بجانب جدار من جدرانهم، لكن الله عز وجل خيب أملهم فقد أوحى إليه بما يريده اليهود فرجع النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم إلى المدينة
0 تعليقات