من علامات ورع الإمام الحسن رضي الله عنه، أنه كان لا يغفل عن إخواته ولا يُستخص بشئ منهم، وكان لا يكرم أحدًا فيما يقع العذر بمثله، وكان إذا ابتداه أمران لا يرى أيهما أقرب إلى الحق؛ نظر فيما هو أقرب إلى هواه فخالفه
من علامات ورع الإمام الحسن رضي الله عنه، أنه كان لا يغفل عن إخواته ولا يُستخص بشئ منهم، وكان لا يكرم أحدًا فيما يقع العذر بمثله، وكان إذا ابتداه أمران لا يرى أيهما أقرب إلى الحق؛ نظر فيما هو أقرب إلى هواه فخالفه
0 تعليقات