أن القرآن الكريم والسنة النبوية ليلتقيان حول ما يحقق المصلحة للأفراد والمجتمعات، وذلك من خلال مراعاة الجوانب النفسية والاجتماعية، وقد ظهر هذا في الأمر بالمشاركة حين أخذ المستحق لميراثه أو تلقى الهدايا من غيره بحضور آخرين.
أن القرآن الكريم والسنة النبوية ليلتقيان حول ما يحقق المصلحة للأفراد والمجتمعات، وذلك من خلال مراعاة الجوانب النفسية والاجتماعية، وقد ظهر هذا في الأمر بالمشاركة حين أخذ المستحق لميراثه أو تلقى الهدايا من غيره بحضور آخرين.
0 تعليقات