قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن ضرب الطفل للتعليم وإهانته بزعم تربيته لا يخرجان للمجتمع إلا طفلًا مشوه المشاعر، قاسي الطبع، عدواني السلوك.
وأضاف الأزهر في إجابته عن سؤال: «ما حكم ضرب الطفل للتعليم؟»، أنه إذا تأملنا سنَّة النبي صلى الله عليه وسلم كلها لن نجد موقفًا واحدًا تعرض النبي صلى الله عليه وسلم فيه لطفل بضرب أو انتهار .. صلى الله على صاحب الخلق الرفيع.
وأكد الشيخ إسلام محمد، عضو مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، أن ضرب الطفل في حد ذاته ليس وسيلة لتربية الطفل وإنما تكون بالقدوة والرحمة والمودة وأخذ الناس بالرفق.
0 تعليقات