لم يكن الإمام الحسين رضي الله عنه، مكروبًا ولا مهومًا لمصيره المحتوم، بل كان فرحًا مسرورًا، لما كان ينتظره من فضل الله تعالى وكرمه ورضوانه، وقد أراد الله سبحانه وتعالى له وآله وصحبه حسن الخاتمة
لم يكن الإمام الحسين رضي الله عنه، مكروبًا ولا مهومًا لمصيره المحتوم، بل كان فرحًا مسرورًا، لما كان ينتظره من فضل الله تعالى وكرمه ورضوانه، وقد أراد الله سبحانه وتعالى له وآله وصحبه حسن الخاتمة
0 تعليقات