جاء في كتاب الله تبارك وتعالى قوله سبحانه:"أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ".
ويقول المسلم في دعاء المضطرين للفرج العاجل يا حي يا قيوم اللهم أسألك أن تيسر لي هذا الأمر وتجعل الخيرة في ذلك إنك على كل شيء قدير.. اللهم إني أسألك بمقاعد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك واسمك الأعظم وكلماتك التامة أن تيسر أمري وتفرج همي.
يجب على العبد أن يتضرع إلى الله عز وجل لقضاء حاجته، في تحقيق شيء معين أو دفع بلاء أو كرب، وأن يستغل الأوقات التي يستجاب فيها الدعاء لقضاء الحاجة الملحة، والتقرب إلى الله عز وجل بالدعاء والابتعاد عن المحرمات والحرص على السنن والرواتب وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله قال “جاءني جبريل عليه السلام بدعوات فقال إذا نزل بك أمر من أمر دنياك فقدمه ثم سل حاجتك
0 تعليقات