{أَفَحَسِبۡتُمۡ أَنَّمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ عَبَثٗا وَأَنَّكُمۡ إِلَيۡنَا لَا تُرۡجَعُونَ (١١٥) فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡكَرِيمِ (١١٦) وَمَن يَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ لَا بُرۡهَٰنَ لَهُۥ بِهِۦ فَإِنَّمَا حِسَابُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلۡكَٰفِرُونَ (١١٧) وَقُل رَّبِّ ٱغۡفِرۡ وَٱرۡحَمۡ وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلرَّٰحِمِينَ (١١٨)}.
وتابع “أبو بكر”: “كما أوصانا النبي صلى الله عليه وسلم على قراءة سورة “البقرة” التي لا تستطيعها البطلة، أى السحرة، فلا يقربك الشيطان ولا يدخل بيتك، ثم قراءة سورة “الفاتحة” وما يدرك أنها الواقية والشافية والكافية، وآية الكرسي والمعوذتين”، متسائلاً: "كيف يكون لدينا كل هذا من كلام الله الذي إذا نزل على جبل لإزال ما به؟ ثم نترك كل هذا ونذهب للدجالين والسحرة، فهذه مصيبة وإنا لله وإنا إليه راجعون".
0 تعليقات