نشاة السيدة فاطمة رضي الله عنها، في بيت والدِها رسولِ الله صلى الله عليه وآله وسلم، هذا يكفي لِيَعلمَ المرءُ عِلماً يقيناً لا شكَّ فيه مبلغ العلم والهدى والعبادة والتربية والسكينة والخيرات المتعددة التي أكرم الله بها بنات النبي سواء قبل زواجهن في «مكة» أو بعده في «المدينة النبوية»
0 تعليقات