قالت دار الإفتاء المصرية، إن الدنيا دار ابتلاء وشقاء، وينبغي على الإنسان أن يستعين على ما ألم به وأصابه من الحزن والهم ومصائب الدنيا بالدعاء وذكر الله.
وأشارت في منشور لها عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، الى ان من أصابه حزن أو غم وكرب ورحلت عنه الدنيا كلها وخسر كل شيء ولم يتبق له منها شيء، فعليه بالدعاء بترديد: «حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ»، هذا ما ورد بنصوص الكتاب العزيز وسُنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم.
0 تعليقات