أكدت دار الإفتاء المصرية، أن المسلمين أجمعوا على أن للنسب النبوي الشريف مزيةً على غيره من الأنساب، في الدنيا والآخرة، وأن محبة آل البيت النبوي ومودتهم من الإيمان، ولا علاقة لذلك بالمغالاة المنهي عنها؛ فإنها لا تكون في المحبة، وإنما تكون في الاعتقاد.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن المسلمين أجمعوا على أن للنسب النبوي الشريف مزيةً على غيره من الأنساب، في الدنيا والآخرة، وأن محبة آل البيت النبوي ومودتهم من الإيمان، ولا علاقة لذلك بالمغالاة المنهي عنها؛ فإنها لا تكون في المحبة، وإنما تكون في الاعتقاد.
0 تعليقات