فيما ورد أنه قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فتح للمذنبين باب الأمل والغفران والحب، منوهًا بأنه –صلى الله عليه وسلم أخبرنا عن أسهل طريقة لمحو الكبائر والتي بها يغفر الله الذنوب الكبيرة ويتم بها كيفية تكفير الكبائر والمعاصي.
وعنه أوضح «جمعة» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه –صلى الله عليه وسلم- جعل وضعك يدك على رأس يتيم من موجبات المغفرة، وجعل كفالتك لليتيم أمرًا عظيما، تعطيك مكانةً هائلة فيقول -صلى الله عليه وسلم-: «أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة» أي أن كفالة اليتيم تساوي مكانتك في الجنة في مقام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- .كيفية تكفير الكبائر وكيف يغفر الله الذنوب الكبيرة أو كيف يغفر الله كبائر الذنوب والمع
وتابع: وهو المصطفى المختار كلامٌ عجيب!، لكنه يفتح لك باب الأمل، باب الغفران، باب الحب؛ فكما أحببت هذا اليتيم، وكفلته في الدنيا لوجه الله سبحانه وتعالى؛ فإن الله سبحانه وتعالى يعطيك مكانًا في جوار سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الجنة، كلامٌ عجيب لكنك لو تأملته لوجدته معقولا، ولوجدته يفتح لك باب الأمل لأن «كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون» فبادروا بالأعمال حتى تغفر لكم هذه الأعمال عند غفورٍ رحيم سبحانه وتعالى.
0 تعليقات