وفقا للتقرير فيNature ، اقترحت دراسة سريرية صغيرة في كاليفورنيا لأول مرة أنه قد يكون من الممكن عكس ساعة الجينات في الجسم، الذي يقيس العمر البيولوجي للشخص، وذلك من خلال اختبار عينات الدم من التجربة السريرية المذكورة المصممة لعكس جوانب الشيخوخة
كانت الدراسة بعنوان "تجديد الغدة الصعترية وترميم المناعة وتخفيف الأنسولين"، واختبرت التجربة رجال بيض تتراوح أعمارهم بين 51 و 65 عامًا.
أولاً ، قرر الباحثون اختيار 9 أشخاص من بين العديد من المتطوعين الأصحاء، بعد ذلك ، تم إعطاء المختارين مزيجًا من ثلاثة أدوية شائعة - هرمون النمو واثنين من أدوية السكري.
وفقا للتقرير كانت النتائج مفاجأة حتى لمنظمي التجربة، لكن الباحثين حذروا من أن النتائج أولية لأن التجربة كانت صغيرة ولم تتضمن ذراع تحكم.
تم تصميم أحدث تجربة بشكل أساسي لاختبار ما إذا كان هرمون النمو يمكن استخدامه بأمان في البشر لاستعادة الأنسجة في الغدة الصعترية.
0 تعليقات