رفضت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، بيان البرلمان الأوروبى، قائلة: يطل علينا برأس وعقل الشيطان من كل عام بتقارير وبيانات عن حقوق الإنسان بمصر ولا يرى بعينه الفاجرة إلا مصر مستغلاً بعض الأوضاع التى تمر بها البلاد قاصدين ومتعمدين زعزعة الاستقرار وإشاعة الفوضى ونشر الأكاذيب وحملات التضليل وأحاديث الإفك والزور والبهتان لمحاولة قهر عزيمة وكرامة الشعب المصرى الذى يواجه التحديات والذى لا يستطيع أحد أن ينال من وحدة وترابط وتكاتف قوى الشعب المتألفة لأن هذا الشعب المصرى يمتلك جينات من الصعب إختراقها وشفرات لا يستطيع أحد فكها أسألوا التاريخ عنا نحن لمصر فداء .
وأضاف الدكتور سامى سعد، نقيب العلاج الطبيعى،: لقد تكالبت علينا قوى الشر الباطشة الغاشمة منكم الذين أنتم أصل كل الشرور والآثام والمخططات والمؤامرات التى تحاك ضد الامة الاسلامية والعربية وسرعان ما تحطمت دسائسكم ومؤامراتكم على صخرة مصر ووعى شعبها حيث لديه فطرة وهى الكره الشديد لأية معتدٍ أثيم او استعمار حقير ممقوت بكافة اشكاله وانواعه لينال منا وهذا مستحيل .
وتابع: ولا تنسوا الرئيس عبدالفتاح السيسي، رداً على أحد تقاريركم المشبوهة المغموسة بالسّم ( أنتم هتعلمونا إنسانيتنا )، ولا تنسوا أيضا ماذا قال تونى بلير – رئيس حكومة بريطانيا الأسبق حيث قال لا تحدثونا عن حقوق الانسان حينما تتعرض بلدى إلى الخطر .
0 تعليقات