تساءل الدكتور لشيخ محمد أبو بكر، الداعية الإسلامي: متي يكون الطلاق مندوب أو مستحب؟ مؤكدا: لما يكون الزوجين يخافوا أن لا يقيما حدود الله.
واستشهد أبوبكر في ذلك بقول الله-تعالى-في سورة البقرة،" فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ ۗ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا ۚ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ"، فهنا يكون الطلاق مباحا ومستحبا.
وأضاف أبو بكر عبر برنامجه،" إني قريب" المذاع عبر فضائية،" النهار" لو كانت الزوجة سليطة اللسان سيئة العشرة منغصة لصفو الاسرة تاركة للواجبات الدينية، ولا تستجيب لنصح، وكذلك الرجل، هنا يكون الطلاق أفضل.
0 تعليقات